GuidePedia


خواطر حكاية قصة أسطورية على فكر كاتب يعاني







بقلم/عبدالله صالح الحاج


حكايتي حكاية وقصتي قصة واقعية تتسم بالمصداقية وبالحس المرهف الخلاق وسأجعل منها قصة وحكاية أسطورية وابداعية أسطر سطور أسطورتها في عدد من السطور قد تقل وقد تزيد انسج نسيجها بكلمات في كل سطر من سطورها هي من وحي إلهامي وابداعي واذا ما تخيلت نسيج كلمات اسطورتي فهي اشبه ماتكون كنسيج بيت العنكبوت ولله المثل الأعلى بيت العنكبوت هو عبارة عن شبكة عالية في الدقة والتصميم يصعب على ابرع رسام وفنان تشكيلي ان يرسم ويعمل مثلها وكذلك بالمثل يحتار أعظم مهندسي العالم في فك شفرتها ومعرفة من أين تبدأ ويصعب عليهم تصميم مثلها سبحان الخالق المبدع من الهم العنكبوت لعمل بيتها بكل هذا الفن والابداع الرباني والذي أعجز كبار رسامي ومهندسي العالم في مامدى الدقة المتناهية في مقاييس تصاميم عمل شبكة بيت العنكبوت بكل فن وابداع ودقة وأحكام سبحان الله الخالق المبدع من اعطى وعلم مخلوقاته كل هذا العلم والإلهام وان اوهن البيوت لبيت العنكبوت.


بنسج نسيج اسطورة حكاتي هذه والتي هي كبيت شبكة العنكبوت لعلي بهذا إبداع 

واسطر من معاناتي أسطورة يعجز عن نسج وتسطير أسطورة مثلها غيري وبذلك

اصطاد صيدآ ثمين ومن دون عناء وتعب وشقى وبكل سهولة ويسر يرزق الله من 

يشاء.



سأبدأ قصة حكاية اسطورتي

وابداعي بهذا التساؤل المتمثل بالسؤال الآتي:

هل مازال في الدنيا خير ولم ينعدم الخير بعد؟!


أراهن على هذا التساؤل وبكل ثقة
بالله ثم بالنفس اقول نعم مازال في الدنيا خير كثير ولم ينعدم بعد الخير والخير مستمر وفعله مدى الحياة سنة الله في خلقه الخير مستمر والى ان تقوم الساعة.

ولكن مايعاب في هذا الزمان ان العيب ليس في هذا الزمان وانما العيب في ناس هذا الزمان ان الخير وفعله صار من اندر النوادر ومن معظم فعاله لايكون من اجل عمل وفعل الخير على قصد وهدف لفعل الخير نفسه وإنما يكون في المعظم الغالب من معظم فعاله القصد منه كسب الشهرة والتلميع لفاعلي الخير وللتشهير والحاق الاذى
النفسي بالفقراء والمساكين من المحتاجين بقصد او من غير قصد وما اكثر مثل هذه
المشاهد والتي تشاهد اثناء شهر رمضان الكريم وقبل قدومه تشهير بالفقراء والمساكين والمحتاجين وعلى شاشات التلفاز وعبر القنوات الفضائية فعل الخير لا يحتاج للتشهيريمناه هذه هو فعل الخير الحقيقي والذي يبتغي العبد فيه مرضات ورضا الخالق سبحانه بالفقراء والمساكين والمحتاجين والحاق الاذى النفسي بيهم فعل الخير يكون بالسر لكسب المثوبة والاجر من الله دنيا وآخره وحتى لا تعلم يسرى يد امرء ما انفقته وتعالى.
كان الله بعون كل محتاج وصحاب حاجة قول ياالله يكفيك حاجتك ويكفيك ذل السؤال والطلب من غير الله.
حكاتي حكاية كاتب يعاني من مر الحال وحكاتي صارت حكاية وقصة أسطورة واقعية نستجها بكل فن وحكمة وابداع.
حكايتي اعاني من مر حالي وحكايتي حكاية كل من حاله مثل حالي شكوت حالي لله بصمت وأنين وبتوجع من أعماق القلب وبسر اقول ياالله محتاج لإجراء عملية إزالة المياة البيضاء من عيني اليسرى ورزع عدسة فيها لاتتوفر لدي أدنى أدنى الامكانيات المادية وكلنا يعمل اننا في مرتباتهم حتى اللحظة وانا واحد من موظفي الدولة في اليمن تأخير صرف مرتباتنا في اليمن لنا اكثر من عامين وخمسة أشهر بدون مرتبات لم يتسلم جميع موظفي الدولة صنعاء إلى عدن.

اليمن كان وما يزال حتى اللحظة بسبب العدوان وبسبب نقل البنك المركزي اليمني من
لم يكن الهدف لي من هذا كسب الشفقة والعطف وسؤال الغير لعلي ان سؤال غير الله فيه مذلة وانا لم اسأل واشكو الا لله واطلب منه حاجتي وانا عملت وفكرت هنا بالفكر والقول القائل على العبد بالتفكير والرب بالتدبير سبحانه مدبر الأمور لجميع خلقه من عليا سماه من دون من ولا أذى.

ماجعلني اطرح واتناول مثل هذا الأمر الخاص وابوح من معاناتي الواقعية واطرحها على الملىء على الرغم ان اكره هذا قلت في جوهر نفسي عسى أن تكرهوا شيئآ وهو خير لكم لعلي بهذا الطرح والتناول ابدع واجيد وانسج واسطر من قصة حكايتي انا حكاية كاتب يعني من مر الحال واجعل منها حكاية وقصة أسطورة يخلدها التاريخ بالنشر العام على كل مواقع التواصل الاجتماعي وعبر وسائل الإعلام والصحافة والله من وراء القصد

 
Top